
تساعد المدن الذكية في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال:
ويُتًوقع أن يتعزز هذا الاتجاه في المستقبل ويصبح هو النمط السائد. ويتطلَّب ذلك شبكات من الاتصالات الذكية وطرق جديدة للدفع.
شرب الشاي الأخضر يوميًا يقلل من خطر الإصابة بأعراض الخرف
تعمل المدن في جميع أنحاء العالم على تسريع التحول الرقمي من أجل توفير خِدمات مُتصلة، وآمنة، وموثوقة؛ لتلبية الاحتياجات المتزايدة باستمرار للسكان والشركات.
حالياً ثمة بعضٌ من عناصر المدن الذكية تأخذ طريقها تلقائياً إلى التنفيذ من دون إذن من أحد، فكثير منا يستخدم مثلاً خرائط غوغل لرصد حركة المرور والازدحام على الطرقات واختيار السبيل الأنسب، أو انتشار إشارات المرور الضوئية التي تتغيَّر ذاتياً لتحويل المركبات إلى المناطق الأقل ازدحاماً.
تشكِّل تكنولوجيات الطاقة جزءاً أساسياً من نظام المدن الذكية المستدامة. وهي تهدف إلى تحسين فاعلية الطاقة، وتوليد طاقة منخفضة الكربون، وتحديث البنية التحتية، وخلق بيئة معيشية عالية الجودة للمواطنين، وذلك في سياقات مكانية مختلفة على مستوى المباني، والمقاطعات، والمدن. ونتيجة لذلك، يمكن تقسيمها على الوجه التالي:
كتب عربية حكمة الشرق وعلومه دراسة العربية في إنجلترا في القرن السابع عشر تأليف: جيرارد الإمارات …
قدرة الأفراد على العيش والعمل بداخلها والاكتفاء بمواردها.
تقليل التكاليف نظراً إلى عدم اضطرارها إلى الاستثمار في الأجهزة والبرامج، أو إعداد مراكز البيانات في الموقع وتشغيلها، أو إدارة البنية الأساسية.
تحسين إمكانية الوصول للأشخاص كافة في المُجتمع. دعم الأعمال وتحفيز النمو الاقتصادي.
تشمل معايير المدن الذكية البنية التحتية الذكية التي تدمج التكنولوجيا في البنية الأساسية للمدينة.
إن بناء مدن ذكية ليست مجرد استجابة للتغيرات التكنولوجية، بل هي خطوة نحو تحسين حياة الأفراد وضمان استدامة البيئة، لذا، يجب أن تكون الجهود متواصلة لتطوير هذه المدن، مع التركيز على التوازن بين الابتكار والعدالة الاجتماعية، لضمان استفادة الجميع من الفوائد التي تقدّمها هذه التحولات الحضرية.
تشكل هذه البيانات التي يتم تجميعها من الشبكة، الأساس الذي يتم استخدامه في بناء الامارات حلول تكنولوجية مبتكرة لإدارة موارد وخدمات المدن مثل شبكة النقل، شبكة التزويد بالمياه، شبكة التزويد الكهرباء، الكراجات، ضبط الأمن، وخدمات إطفاء الحرائق وغيرها الكثير.
نسخ للحافظة نسخ الرابط سعدنا بزيارتك، جميع مقالات الموقع هي ملك موقع الأكاديمية بوست ولا يحق لأي شخص أو جهة استخدامها دون الإشارة إليها كمصدر. تعمل إدارة الموقع على إدارة عملية كتابة المحتوى العلمي دون تدخل مباشر في أسلوب الكاتب، مما يحمل الكاتب المسؤولية عن مدى دقة وسلامة ما يكتب.